أسباب تمركز الجنين في الجانب الأيمن في الشهر التاسع

Nancy
صحة الجنين
Nancyالمُدقق اللغوي: admin9 مايو 2022آخر تحديث : منذ سنتين

أسباب تمركز الجنين في الجانب الأيمن عديدة ومختلفة بشكل كبير للغاية، البعض منها يستند على التجارب العلمية السليمة والمؤكدة والبعض الآخر متداول بين النساء منذ القدم وفقاً للعادات والتقاليد قبل التطور التكنولوجي، وفي المقال التالي يوجد الكثير من المعلومات التي سوف تفيدك بهذا الخصوص، فهيا بنا نتعرف عليها.

أسباب تمركز الجنين في الجانب الأيمن
أسباب تمركز الجنين في الجانب الأيمن

أسباب تمركز الجنين في الجانب الأيمن

تختلف حركة الجنين من طفل لآخر ومن امرأة لأخرى حسب طبيعة جسدها وأحوالها الصحية التي تؤثر بشكل كبير للغاية على الجنين، وتختلف تحركات الجنين من شهر لآخر وهذا مما لا شك فيه يعود بالطبع على تغير المكان التي يتمركز فيه من وقت لآخر فهو لا يظل على وضع ثابت بل يكون في حالة من التغير طوال الوقت في كل فترة من مراحل نموه.

أيضاً يحدد المكان الذي يتمركز فيه الجنين طريقة الولادة التي ستخضع لها المرأة سواء أكانت طبيعية أم قيصرية حسب حالتها الصحية ووفقاً لوضع الجنين كذلك، حيث أنه إذا كان حتى نهاية الشهر التاسع قد اتخذ وضعية الولادة وكان موضع رأسه أسفل البطن أعلى عنق الرحم فهذا دليل على الولادة الطبيعية أما دون ذلك تكون قيصرية.

أقاويل أخرى متداولة حول تمركز الجنين في الجانب الأيمن

هناك بعد الأحاديث التي يتنقلها الكثير من الأفراد حول كون الجنين متمركز في الجانب الأيمن، ولكن أي من تلك الأقاويل لم يتم إثباتها من خلال الدراسات العلمية حيث أنها مجرد اجتهادات بشرية أحياناً تصيب وفي أوقات أخرى تفشل بشكل ذريع لكونها غير مبنية على أسس علمية ثابتة.

حيث أن هناك من يقولون بأن تكور الجنين في الشهر الرابع في الجانب الأيمن دليل على أن الأم سوف تنجب صبياً وبالتالي فإن تمركزه في الجانب الأيسر يرمز إلى إنجابها لفتاة، والأطباء لم يثبتوا صحة أي من تلك الأقاويل على الإطلاق حيث أن جنس المولود يتم التعرف عليه بشكل دقيق من خلال الموجات الفوق صوتية عند اكتمال أعضائه التناسلية وجلوسه في وضع يظهرها للطبيب جيداً.

تحجر الجنين في الجانب الأيمن

  • تظن بعض الأمهات بأن تحجر الجنين في الشهور الأولى من الحمل دليل على جنسه والبعض الآخر يكمل تلك الخرافات ببعض من الإضافات التي لا يوجد أي إثبات علمي لها على الإطلاق، وتلك الأفكار تعود إلى القدم حيث كانت التكنولوجيا غير متطورة ولذلك كان يجتهد البشر في الكثير من النظريات.
  • أشار إلى الأطباء إلى كون تحجر الجنين في الجانب الأيمن يحمل الكثير من الدلالات العلمية والمثبتة بالكثير من الأبحاث ولا علاقة لهذا الأمر بنوع الجنين كما يدعي البعض، ومن الأفضل ألا ننساق خلف الأمور الغير منطقية حتى لا نعرض حياة الجنين للخطر مهما كانت بساطة النصائح المتداولة.
  • حسب أقاويل الأطباء فإن تحجر الجنين في الجانب الأيمن من بطن الأم يرجع إلى تمدد حجم الرحم نتيجة لكبر حجم الجنين ورغبته في إحتوائه في شهور الحمل المختلفة حسب حجم التغيرات التي تطرأ على الطفل في رحم الأم، وذلك الأمر يتسبب في بعض الآلام التي تختلف من امرأة لأخرى حسب وضعها وحالة الجنين.
  • كما قد أضاف الأطباء بأن إصابة المرأة أثناء فترات الحمل بالإمساك يوحي لها بأن هذا التحجر الذي يصيب بطنها بسبب الجنين ولكن في الواقع يكون هذا نتيجة لحدوث العديد من التغيرات الهرمونية في جسدها مما يتسبب لها في الكثير من الأمور المتعبة من ضمنها يكون الإمساك المسبب للتحجر وهذا يحدث نتيجة لزيادة إفراز هرمون البروجسترون.
  • من أجل التعامل مع تحجر الجنين في الجانب الأيمن بشكل جيد يجب على الأم أن تشرب كميات كبيرة من الماء والسوائل طوال فترة الحمل وعند اشتداد الألم عليها تأخذ قسطاً من الراحة بعد النعيم بحمام دافيء والنوم أو الجلوس في وضعية تريحها.

أسباب تمركز الجنين في الجانب الأيمن في الشهر السابع

في الشهر السابع يكون الجنين قد تكونت الشعيرات الدموية الخاصة به تحت الجلد وتبدأ في الامتلاء بالدماء حتى تقوم بتكوين أكياس هوائية في الرئتين، ثم بعد ذلك تبدأ جفونه في التكون ويصبح قادراً على فتح عينيه بطريقة واضحة ويصبح أكثر نشاطاً وتنمو دماغه بطريقة جيدة.

يكون الطفل قادراً في تلك الفترة على تمييز صوت والدته بطريقة واضحة للغاية ولهذا ينصح الأطباء بكثرة تحدث الأم معه في تلك الفترة لأنه يكون مستوعباً لها بطريقة جيدة تجعلها قادرة على تقوية الصلة التي تربطها به أكثر ويزيد من حبه وتعلقه بها بشكل كبير للغاية.

كذلك تصبح حركات العين الخاصة بالطفل سريعة للغاية ويكون قادراً على أيضاً على التنفس بشكل جيد والامتصاص والسعال ويبدأ في رؤية بعض من الأحلام.

أسباب تمركز الجنين في الجانب الأيمن في الشهر الخامس

  • يعتقد الكثير من الأمهات وفقاً للعادات والتقاليد التي تمت تربيتهم عليها بأن الجنين يكون في الشهر الخامس متمركزاً في الجزء العلوي من البطن ويربطون ذلك الأمر بكونه ذكراً، ولكن الأطباء هم الوحيدون القادرون على معرفة حركة الجنين ومتابعتها جيداً في بطن الأم وتحديد جنسه عندما يحين الوقت ولهذا ينصح بالمتابعة الدورية طوال شهور الحمل.
  • كما قد أكد الأطباء استناداً على العديد من الدراسات على أمهات مختلفات على كون مكان الجنين وتحركاته في رحم الأم تختلف من طفل لآخر ومن سيدة لأخرى كذلك، ويختلف ذلك أيضاً وفقاً لطريقة النمو التي يسير عليها كل طفل، في الشهر الخامس يتم تكوين الأعضاء التناسلية ولهذا من من الممكن البدء في معرفة جنسه وينمو في هذا الشهر بشكل سريع.
  • يكون الطفل في الشهر الخامس قد وصلت ضربات قلبه ما بين 140 إلى 150 نبضة في الدقيقة ويكون قادراً على الابتلاع في تلك المرحلة، تبدأ بصمات أصابعه أيضاً في التكون ويكون قادراً على الجلوس والتحرك بخفة في البطن والركل ولهذا تشعر الأم بحركة الجنين في هذا الشهر أكثر من السابقة.
  • كذلك تبدأ في تلك المرحلة طبقة الدهون البيضاء التي تغطي الجلد في التكون والتي تعرف بالعقد اللمفية، وتكون وظيفة تلك الطبقة هي حماية الجنين من السائل الذي يحيط به من كل جانب، في نهاية تلك الفترة تكتمل الأعضاء التناسلية فإذا كانت بنتاً يظهر ذلك في تكون الرحم، أما إذا كان صبياً فيكون ذلك واضحاً في تطور الخصيتين وتنزل من البطن في كيس الصفن.

تمركز الجنين في الجهة اليسرى

  • يربط الكثير من الأشخاص بين حركة الجنين في الجانب الأيسر وبين جنسه، حيث أنهم يعتقدون بأن حركته عندما تكون متمركزة في الجهة اليسرى من البطن فهذا دليل على كونها أنثى، أما عندما يتحرك الجنين في الجهة اليمنى فذلك يعبر عن كونها حامل في صبي.
  • تختلف تحركات الجنين في رحم الأم من طفل لآخر حسب طبيعة الغذاء الذي تتناوله بالإضافة إلى مدى سرعة تطور النمو للطفل ولهذا لا يمكن أن تكون تحركات أي طفل مثل الآخر على الإطلاق وكل أم لها وضعها الخاص بها، وعندما تمر الأم بحملها الأول فهذا يكون مختلفاً بشكل كبير عن الحمل الثاني والذي يليه.
  • تكون الأم قادرة على الشعور بكافة تحركات الجنين في بطنها وتعلم الوقت الذي يكون طفلها فيه مسترخياً في مكان ما وتكون قادرة أيضاً على تحديده جيداً، وتكون حركة الطفل في شهور الحمل الأولى خفيفة للغاية وأشبه برفرفة الفراشة ولا تكون واضحة للكثير من الأمهات أما بعد ذلك تصبح أكثر قوة ووضح.
  • حركة الجنين لا تكون مستقرة على الإطلاق في مكان ما بعينه بل تكون في الكثير من المناطق لكونه يمر بالعديد من مراحل النمو المختلفة في كل فترة، الجنين الذكر تكون تحركاته أكثر نشاطاً خلال فترة الليل أما الأنثى فتكون حركاتها خلال وقت النهار.
  • قد يكون الألم الذي تشعر به الأم في الجهة اليسرى خلال فترة الحمل نتيجة لحدوث بعض من التغيرات الهرمونية أثناء فترة حمل الأم، وقد يكون في أغلب الأحيان الألم الذي يحدث أسفل البطن ناحية اليسار نتيجة لحدوث حمل خارج الرحم وهذا يصيب الأم بآلام شديدة للغاية.
  • هناك سبب آخر أيضاً لشعور الأم ببعض الآلام في جهة اليسار ويكون نتيجة لانفصال المشيمة مبكراً قبل ميعادها وهذا الأمر يتسبب في حدوث الكثير من المضاعفات الأخرى التي تكون سيئة بشكل كبير للغاية، وقد المرأة الحامل أيضاً مصابة بالتهاب في المسالك البولية ويجب عليها أن تخضع للفحص الطبي فور شعورها بأي آلام.

تمركز الجنين في الجهة اليسرى في الشهر الثالث

في الشهر الثالث لا تكون حركة الجنين واضحة بشكل كبير للغاية وذلك لكون نموه لم يكتمل بعد وتصف الأمهات الحركة في ذلك الوقت على أنها أشبه برفرفة الفراشة لخفتها، والكثير من الأمهات أيضاً لا يكونون قادرين على تمييز حركات الطفل في الشهور الأولى بالأخص إذا ما كانت الأم تمر بتجربة حملها الأولى.

هناك أوقات معينة تزدهر فيها حركة الجنين في بطن الأم بشكل ملحوظ للغاية، ويكون ذلك في الأوقات التالية:

  • عند انتهاء الأم من تناول الطعام.
  • عندما تقوم الأم بشرب أحد المشروبات التي تحتوي على الكافيين.
  • الجلوس في وضع غير مريح بالنسبة للجنين يجعله يشعر بالاختناق والانزعاج الشديد.

تحجر البطن ونوع الجنين

لماذا يتكور الجنين في البطن؟ هناك العديد من الأشخاص الذي يربطون بشكل كبير بين تحجر البطن وكون الجنين أنثى، ولكن هذا الاعتقاد لا يوجد له أي أساس من الصحة على الإطلاق وذلك لكون الأطباء لم يشيروا إلى هذا الأمر بأي شكل كان، حيث أن الطريقة الوحيدة المتعارفة التي يمكن من خلالها معرفة جنس الجنين تكون من خلال الموجات الفوق صوتية.

أما تحجر البطن من الأساس فإن له العديد من الأسباب المؤكدة من خلال الأبحاث العملية، وإليك بعض منها:

  • تمدد الرحم: ويكون ذلك نتيجة لزيادة حجم الطفل بشكل تدريجي منذ شهور الحمل الأولى، حيث يبدأ الرحم في التمدد لكي يكون قادراً على استيعابه بشكل جيد وهذا يشعر الأم ببعض الآلام والتقلصات.
  • الغازات أو الإمساك: هذا الأمر يعد من أكثر الأمور انتشاراً في الحمل وذلك يحدث نتيجة للتغيرات الهرمونية التي تصيب جسد الأم بالإضافة إلى تناول الأغذية التي تحتوي على الحديد.
  • الإجهاض: ذلك الأمر نادر بشكل كبير للغاية فعندما تصاب الأم بتحجر في البطن يكون مصاحباً له إجهاض فإن ذلك يصحبه تقلصات وآلام في الظهر ونزيف مهبلي.
  • تمدد أربطة الرحم: عندما يحدث ذلك فإن هذا يصحبه آلام شديدة للغاية تعاني منها الأم ولا تكون قادرة على تحملها.
  • الطلق الكاذب: عندما يكون تحجر البطن مصحوباً بالبعض من التقلصات فإن ذلك يسمى بالطلق الكاذب وهذا يحدث نتيجة لتعرض الأم للجفاف أو ممارسة العلاقة الحميمة أو كون المثانة ممتلئة، ويستمر حتى نهاية فترة الحمل ويكون تمهيد للطلق الحقيقي.
  • الولادة: يكون فذلك في فترة الحمل الأخيرة حيث تبدأ الأم بالشعور ببعض من التقلصات التي تكون منتظمة ويكون بطنها متحجراً وتزداد حدة الألم خلال مرور الوقت ولا تهدأ بتغيير الأم لوضعية جلوسها كما في بداية الحمل.

تحجر البطن في الشهر الثامن وكثرة حركة الجنين

نظراً لما تعانيه الأم في الشهر الثامن من الحمل من تحجر البطن وكثرة حركة الجنين فإن هناك العديد من الأمور التي يجب أن تأخذ بها في الاعتبار مثل الآتي:

  • أن تقوم الأم بتدليك الثديين بشكل يومي باستخدام زيت الزيتون وزيت اللوز الفاتر.
  • تجنب الأم لتناول الدهون والسكريات قدر الإمكان.
  • ابتعاد الأم عن كل ما يتسبب لها في الضيق والانزعاج ويجعلها في حالة نفسية سيئة.
  • عند ملاحظة الأم لأمور غريبة تحدث معها يجب عليها أن تقوم باستشارة الطبيب المختص على الفور.
  • أن تقوم الحامل بتدليك مناطق أعلى الفخذين والحوض وأسفل البطن كلما كان في مقدورها ذلك.
  • عدم التدخين نهائياً أو التعرض لأي شخص مدخن والبعد عن القهوة والشاي والمشروبات الغازية.
  • أن تكون المرأة في حالة من الاسترخاء على السرير كل أربعة ساعات.
  • الحفاظ على أن رطوبة الجسم جيداً والمشي كل يوم لمدة ثلاثين دقيقة عندما يكون الطقس غير حار.
  • ألا تظل واقفة لفترات طويلة بشكل متتالي.
  • عندما تجلس يجب أن تكون في وضع يريحها وأن تسند ظهرها على وسادات وترفع قدميها لأعلى فهذا يساعد على تحفيز الدورة الدموية.

طرق للتخفيف من تحجر البطن

  • أن تقوم المرأة الحامل بتغيير الوضعية التي تكون عليها، فإذا كانت جالسة تقف وإذا كانت واقفة يجب أن تجلس في وضع مريح.
  • أخذ الأم لحمام دافيء سيهدئ من التقلصات التي تعاني منها بشكل كبير للغاية ويجعلها مسترخية لكون ذلك يهدئ من الاضطرابات التي تدور في الرحم.
  • شرب كميات من السوائل الدافئة قدر الإمكان.

نصائح للوقاية من تحجر البطن

  • الحرص على أن يكون غذاء الأم يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف الطبيعية.
  • شرب الماء بكميات تكون كافية للحفاظ على الجسم رطب قدر الإمكان.
  • ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة التي لا تتطلب جهداً كبيراً.
  • الحرص على الالتزام بزيارة الطبيب المختص في كل فترة لمتابعة نمو الطفل بشكل جيد وخاصة في الشهور الأخيرة من الحمل.

تكور الجنين تحت السرة

الكثير من الأشخاص قد زعموا بأنه يمكنهم تحديد جنس المولود من خلال تحديد حركته تحت السرة، والمتعارف عليه بأن الطفل كلما مرت عليه شهور الحمل تزيد حركاته في رحم الأم نتيجة لاكتمال نموه بشكل تدريجي ولهذا تصبح حركته أقوى بالأخص في الثلث الأول والأخير من الحمل أما الشهور في المنتصف تكون الحركة فيها هادئة ومستقرة.

حيث أن حركة الطفل تحت السرة إذا كانت قوية ومتجهة نحو الأسفل وكانت الأم تشعر بثقل كبير فهذا دليل على أنها حامل في مولود ذكر، أما إذا كان ثقل البطن الذي تشعر به الأم لأعلى فذلك يدل على كونها حامل في فتاة.

أسباب قلة حركة الجنين في رحم الأم

  • قد يكون الجنين لا يتحرك كثيراً في رحم الأم لكونها لا تتناول أطعمة مفيدة تعطيه ما يجتاجه من غذاء يساهم في نموه بشكل سليم.
  • في حالة إن كانت الأم تعاني من الوزن الزائد فقد يكون هذا الأمر سبباً في عدم قدرتها على الشعور بحركة جنينها بشكل واضح.
  • أن تكون المرأة الحامل مدمنة للكحوليات أو تدخن السجائر فتلك الأشياء تضر الجنين وقد تتسبب في تشويهه أو وفاته.
  • إذا كانت الأمعاء منتفخة بشكل كبير فإن هذا يتسبب في عدم إحساس الأم بحركة الجنين.
  • إصابة الأم أو الجنين بأي مرض قد يكون سبباً في قلة حركته.
  • أن يكون الجنين ملتصقاً بالجزء بالخلفي من الرحم فهذا يعيق إحساس الأم بتحركاته.
  • معاناة الأم من مشاكل في الأعصاب أو العضلات.
  • كثرة تناول أدوية دون استشارة الطبيب المختص دون الاهتمام لأضرارها على الأم والجنين.
  • معاناة الأم من مشاكل تؤثر على حالتها النفسية بشكل سلبي.
  • إرهاق الأم لنفسها في أعمال المنزل دون أن تنال قسطاً من الراحة.
  • أن تظل الحامل لفترات طويلة من الوقت دون طعام أو شراب.
  • معاناة الأم من ضغط الدم المرتفع.
  • وجود مشاكل في المشيمة.

كيفية تنشيط حركة الجنين أثناء الحمل

  • أن تقوم الأم بتناول وجبة خفيفة تحتوي على السكريات مثل أن تقوم بشرب العصير أو تناول حلوى فهذا يحفز الطفل على الحركة بشكل كبير.
  • الركض الخفيف دون الإفراط في ذلك أو بذل مجهود زائد عن الحد ثم التوقف يجعل الطفل أكثر قدرة على الحراك.
  • حرص الأم على التحدث مع الجنين ولمس بطنها كلما أمكنها ذلك فهذا يعزز من إحساسه به وشعوره بالأمان.
  • اللعب مع الجنين من خلال تسليط ضوء ما على البطن فهو يكون قادراً على الإحساس بالضوء منذ الأسبوع الثاني عشر ويعجبه ذلك كثيراً.
  • قومي بالتحرك بشكل خفيف أو القيام بهز بطنك فهذا يجعل طفلك أكثر استجابة لك في الكثير من تحركاته.
  • في حالة كنت راغبة في الاستمتاع بالإحساس بحركة طفلك قومي بالاستلقاء على ظهرك وسوف تكونين قادرة على الإحساس بها بشكل أكبر من المعتاد بكثير.
  • الراحة في فترات مختلفة من اليوم والحرص على عدم بذل مجهود كبير قد يضر طفلك أمر ضروري للغاية لكي ينمو بشكل سليم.
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.