جزاء تعذيب الحيوان:
الاجابة هي: فعلٌ تحرّمه الإنسانية والشريعة الإسلامية.
وتعاقب المملكة مرتكبيها بعقوبات مالية تصل لـ400 ألف ريال، وتصل إلى السجن والتشهير.
عقوبة القسوة على الحيوان منصوص عليها في المادة رقم 357 من القانون، والتي تنص على أن كل من قتل حيوانا عمدا ودون داع أو سمومه يعاقب بالحبس لمدة لا تزيد عن ستة أشهر أو بغرامة.
بالإضافة إلى ذلك، أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة أن تعذيب الحيوانات وإساءة معاملتها من خلال الضرب أو التجويع أو أي طريقة أخرى محظورة بموجب الشريعة والإنسانية.
في حديث ابن عمر: لا يجوز إيذاء الحيوانات بحبسها، أو إطعامها، أو ضربها بغير ضرورة، أو وسمها على وجوهها.
لذلك، يمكن لأي شخص يثبت عليه ارتكاب مثل هذه الممارسات أن يواجه تداعيات قانونية.
عقوبة تعذيب الحيوانات أمر خطير ولا يتم الاستخفاف به في العديد من البلدان حول العالم.
في مصر، ينص القانون رقم 22 لسنة 2016 بشأن تنظيم حماية الحيوانات على أن كل من أساء معاملة حيوان يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ثلاثة أشهر أو بغرامة.
كما نصت المادة 357 من نفس القانون على أن كل من قتل حيوانا أو سممه عمدًا يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على ستة أشهر أو بالغرامة.
بالإضافة إلى ذلك، ووفقًا للتعاليم الإسلامية، لا يجوز مهاجمة الحيوان بأي نوع من الأذى، حيث يعتبر تعذيبًا للحيوان وإتلافًا لنفسه.
لذلك، قد يتعرض أي شخص يُدان بتعذيب حيوان للسجن والغرامات حسب خطورة الفعل.
عقوبة القسوة على الحيوانات شديدة.
وفقًا للمادة 357 من القانون، يمكن معاقبة أي شخص يُدان بقتل حيوان أو تسميمه عمدًا بالسجن لمدة تصل إلى ستة أشهر أو غرامة مالية.
بالإضافة إلى ذلك، تحرم الشريعة الإسلامية أيضًا إساءة معاملة الحيوانات، بما في ذلك الضرب أو التجويع أو حبسها دون إطعامها.
وعليه، فقد ذكرت دار الإفتاء المصرية أن تعذيب الحيوان وإساءة معاملته من كبائر الذنوب ويعاقب عليه بإدخاله في النار.
لذلك، فإن عقوبة القسوة على الحيوانات شديدة ويجب أن تؤخذ على محمل الجد.
