حذر النبي الجلوس في الطريق
الاجابة هي: نهى عن الجلوس في الطرقات أولاً جلوساً لا يحصل به أداء حق الطريق؛ لما فيه من مفسدة تضييق الطريق، والاشتغال بأحوال من يمر فيه، وما يشتمل عليه من مفاسد، كالغيبة، ووقوع البصر على ما يكره، أو يحرم النظر إليه مع أنه يحصل بالجلوس في الطريق مصلحة إلا أن المفسدة أغلب؛ لأنها أقرب في الوقوع من المصلحة
وحذر الرسول صلى الله عليه وسلم من الجلوس في الشارع لما يلحقه من ضرر بالفرد والمجتمع وصد ذريعة المنهي. يشتبه في أنها تنظر وتغري بها المرأة، وهي ليست أرضاً خصبة للغيبة. وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة في تعامله مع المسلمين وغير المسلمين، فهو قدوة في الأخلاق. ووضع شروطًا واضحة للجلوس على الطرقات حتى لا تتعارض مع حقوق الناس ومصالحهم.
وقد حذر النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الجلوس في الشارع لعدة أسباب. أولاً، يمكن أن يكون مصدرًا للضرر لكل من الفرد والمجتمع، حيث يشتبه في أنه ينظر إليه ويغريه من قبل النساء. ثانيًا، يمكن أن تكون أرضًا خصبة للغيبة وغيرها من السلوكيات غير الأخلاقية. وأخيراً، فإنه يسد ذريعة المحظور وليس بالامر الاستخفاف. وضع الرسول صلى الله عليه وسلم شروطاً واضحة للجلوس على الطريق حفاظاً على حقوق الآخرين والحفاظ على بيئة آمنة للجميع.
حذر النبي محمد صلى الله عليه وسلم من الجلوس في الشوارع لأسباب مختلفة. أولاً، يمكن أن يكون الجلوس في الشارع شكوكًا في النظر إلى النساء وإغرائهن، مما قد يتسبب في إلحاق الضرر بالأفراد والمجتمع. ثانيًا، يمكن أن تكون أرضًا خصبة للغيبة المحرمة في الإسلام. وأخيراً، فإن الجلوس في الشوارع يسد ذريعة المحظور، بتقديم ذريعة سهلة لارتكاب المعاصي. لذلك من الواضح أن الرسول صلى الله عليه وسلم حذر من الجلوس في الشوارع لحماية المؤمنين والمجتمع.
