فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه

Mostafa Ahmed
اسالة وحلول
Mostafa Ahmed7 فبراير 2023آخر تحديث : منذ سنة واحدة

فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه

المراد باليومين هما

الاجابة هي:  الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر

وقد أثبت فخر الدين الرازي (606 هـ) أن من أسرع في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه. كما جاء في الآية الكريمة، فهذا يدل على أن هذين اليومين هما اليوم الثاني عشر والثالث عشر من الشهر القمري من ذي الحجة. يمثل هذان اليومان بداية أيام التشريق، وهي فترة زمنية يقدم فيها الحجاج إلى مكة الذبائح والتضحيات. على هذا النحو، لا حرج إذا سارع الفرد أو أخر واجباته الدينية خلال هذين اليومين. ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أنه لا يزال يتعين تذكر الله في جميع الأيام المعدودة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.