كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟ وكيف اعرف أن زوجتي لم يلمسها أحد قبلي؟

Mirna Shewil
التجارب السابقة للزوجة
Mirna Shewilالمُدقق اللغوي: admin4 يونيو 2022آخر تحديث : منذ سنتين

كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟ هذا السؤال يحمل بين طياته الكثير من النتائج السلبية التي قد تهدم بيت بأكمله، ولذا على الزائر قراءة هذا المقال بتمعن حتى يكوّن فكرة تجعله يتمكن من التصرف بمنطقية.

كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟
كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟

كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟

أحيانًا يريد الرجل أن يعرف إذا كانت امرأته لها ماضي أم لا، وهذا لأن طبيعة الرجل الفطرية تجعله يريد أن يعرف هل عاشت تجربة سابقة من قبل أم لا، ولكن إذا اكن الرجل يريد حياة مستقرة هانئة عليه ألا يأتي بذكر الماضي الخاص بزوجته مُطلقًا ولا يقوم بسؤالها أو التشكيك فيها حتى لا تكون هناك نتائج سلبية على هذا السؤال.

والأفضل إذا بدأ الرجل حياة جديدة مع امرأة وتزوجها فعليه أن يتقبلها كما هي ويقوم بتقويم سلوكياتها الغير منتجة لبناء بيت ناضح يملأه المودة والرحمة، فقط عليه أن يثق في علاقتهما أكثر من ذلك وألا يبحث عن أي ماضي لها أو حتى يكتشف ما وراء الستار حتى لا يكون هناك ما يعكر صفو علاقتهما.

من باب النصح على الفرد أن يقوم بمعرفة زوجته الحالية من مفاتيحها ومداخلها ويبدأ في وقوعها في حبه والقيام بنجاح زواجهما وهذا ما يجعلها غير متقبلة شخص آخر غيره ولذا سيضمن الإخلاص منها، والتالي مع زيادة العِشرة ستزداد الثقة فلا يكون هناك أي نوع من المشاكل التي تضر بهما، وبزواجهما.

كيف أجعل زوجتي تعترف بخيانتها؟

حتى يتمكن الرجل من معرفة الإجابة على سؤال كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟ أو تعترف بخيانتها؟ عليه أن يلاحظ بعض الأمور التي تقوم بها أو تقولها أثناء الكلام أو الحديث، وهذا من خلال الآتي:

  • تتحدث عن مغامراتها مع أصدقائها وتذكر اسم شخص معين في كل مرة.
  • تقارن حياتها الحالية بحياتها السابقة كثيرًا وتمنيها العودة إليها.
  • عدم الشعور بالاستقرار أو بالاهتمام أو الإثارة.
  • سماعها بالصدفة تتحدث مع صديقاتها عن حياتها السابقة وعدم القدرة على المضي قدمًا في علاقتهما سويًا.
  • قلة ممارستها للجنس أو عدم التجاوب معه بدون سبب مقنع، وهذا لأنها لا تريد أن تفعل معه هذا الأمر حيث أن المرأة مختلفة عن الرجل في هذا الأمر.
  • عدم الاهتمام بأي أمر جديد يفعله من أجلها ولا يوجد أي رغبة منها لتقبل ما يقوم به.
  • لا يوجد مجادلة في الكلام أو الحديث بل سيجد أنها لا تدخل في الحوار من البداية.
  • يُقال في حالة معرفتها عن العلاقة الجنسية بدرجة كبيرة أو أنها ترغب في ممارسة بعض الأوضاع المعينة أو أنها تحب السيطرة والقيادة في العلاقة، ولكن في العصر الحالي المنفتح قد تكون على دارية بسبب انفتاح العالم، فلا يوجد فرد حاليًا لا يعلم عن الثقافة الجنسية، ولذا لا ينبغي أن يعتمد على هذا السبب فقط.

كيف أعرف أن زوجتي لها ماضي؟

الكثير من الأسئلة التي تكون عن ماضي المرأة مثل كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟ كيف أعرف أن زوجتي لها ماضي؟ كيفية معرفة ماضي زوجتي؟ لا ينبغي أن يقوم الرجل بالبحث عن هذا الأمر وهذا لأنه قد يجعل هناك شك دائمًا يعكر العلاقة الزوجية والتي تعتبر أقدس علاقة على وجه الأرض.

ولذا في حالة إن كان هناك لا يستدعي وجود شك أو يستدعي معرفة ماذا حدث قبل تعارفكما فلا ينبغي عليه أن يذكر هذه الأسئلة، وهذا لأن الزواج له قداسية ومعاملة خاصة لا بُد أن يدركها الرجل والمرأة معًا فكلاهما لديهما مسئوليات وواجبات لا بُد أن يقضياها وحقوق لا بُد من أخذها.

من الضروري ألا يبحث الرجل على ما يجعله غير جدير بتلك المسئوليات، وعليه القيام ببعض الأمور التي تنجح من علاقتهما مثل التعرف على شخصيتها أكثر، وتقبل ذاتها، بالإضافة إلى البحث عن كيفية إسعادها، والذهاب إلى عمرة أو الحج معًا، تعليهما الاستفادة من خبراتها العلمية، والتمتع معها في حالة معرفتها أي شيء عن الجنس حيث أنه يوفر عليهما شوطًا كبيرًا.

كيفية التعامل مع ماضي الزوجة

لكي يتمكن الرجل من التعامل مع ماضي زوجته عليه أن يكون صبورًا لأبعد حد حتى لا يدخل الشيطان من تلك النقطة ويبدأ في بث الأفكار السيئة مما يترتب عليه تدهور حالة البيت، ولهذا من الأفضل ألا يتصرف في وسط انفعاله، وعندما يهدأ من الأفضل البدء في فعل الأمور التالية:

  • الجلوس مع حاله وسؤاله بعض الأسئلة التي يترتب عليها تصرفه تجاهها، ومن بين تلك الأسئلة هي؛ هل الماضي حاليًا يؤثر عليهما في شيء؟ هل يؤثر على حبه لها؟ هل  يؤثر على حبها له؟ هل يؤثر على زواجهما الذي يعتبر أقدس من أي علاقة أخرى؟ هل هي ندمانة؟ هل هي تجعل الماضي حائلًا بينهما؟ هل في الإمكان أن تعود إلى ماضيها مرة أخرى؟ وفي حال الإجابة على تلك الأسئلة سيجد الفعل المناسب تجاهها.
  • في حالة علمه بماضيها دون أن تعلم هي من الأفضل أن يقوم باحتوائها أكثر لجذبها إليه حتى لا تنظر إلى أحد غيره، بالإضافة إلى تهيئة نفسه ليكون رجلها المثالي.
  • مشاركتها لما يقوم به من أفعال وتبادل أفكاره والتعبير عن رأيه الشخصي معها في كل شئون حياتهما.
  • الدخول في حوارات ومناقشات رومانسية واجتماعية وغيرهما حتى تعود صفو علاقتهما.
  • عدم التجاهل ولو كان تصنعًا خاصةً في مواقف الحزن والشدة، ومهما بدر منها عليه أن يظهر لها احترام قرارها.

ماضي البنت قبل الزواج

عندما يعلم الرجل أن البنت قل الزواج تحدثت مع رجل قبله فتشعل غيرة الرجل وتجعله يريد أن يطفي نار غضبه، ولذا أمامه حالتين:

الحل الأول

  • أنه قد يتغافل عن السابق خاصة في حالة التزامها وأصبحت في حالة جيدة، وأنها على مقربة من المولي (عز وجل).
  • يعفو ويصفح عن ما فعله سابقًا كذلك يبدأ معها صفحة جديدة يملأن حياتهما سعادة وهنا دون التطرق إلى الماضي.

الحل الثاني

أنه قد لا يتمكن من نسيان هذا الأمر وأن طبعه لا يريد امرأة تعرف رجلًا غيره فلا يكون لها سابقة حديث مع أحد من الشباب، وفي تلك الحالة عليه أن يتركها بدون تجريح أو ذم.

كيف أعرف ما تخفيه زوجتي؟

ملاحظة الفرد لتصرفات زوجته الريبة تجعله يتسأل عن كيف أعرف ما تخفيه زوجتي؟ أو كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟ أو ما الذي تخفيه عني؟ وهذا لأن الشك أصبح يدق باب قلبه وهو لا يريد له أن يدخل، ولكي يطمئن قلبه هناك بعض الملاحظات التي إن وجدها في زوجته فهذا يعني أنها تخفي عنه شيئًا ما:

  • إذا حدث معها شيء فلا تقوم بإخباره فلا يوجد عند المرأة المحبة لزوجها إخفاء تفاصيل حياتها، وهذا يوجد في تلك الحالة مشكلة كبيرة.
  • في حالة مرض الزوجة فلا تطلب مساعدة أو تخبره عن مرضها.
  • لن تدخل في تفاصيل النقاش وهذا لأنها لا تريد أن تتعامل معه.
  • غير راغبة في العلاقة الجنسية معه بالإضافة إلى عدم إظهار ما تحب وما تكره.
  • لا تخبره عن نجاحاتها أو دوافعها أو أهدافها أو أمنياتها.
  • قد تخفي عنه شيء تجنبًا لحدوث أي مشاكل بينهما.
  • سيلاحظ الرجل هناك تغير في طريقة التصرف وأنها لا تتعامل على طبيعتها.

في النهاية ينبغي أن يعلم أن ليس كل إخفاء يعني يوجد خطيئة لا تغتفر، ولذا في حالة ملاحظة أي من تلك الأمور عليه أن يتحدث معها حتى لا يحدث أي ظلم لها أو له.

زوجتي معجبة بشخص

أحيانًا يصل الرجل إلى إجابة سؤال كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟ وعند الاعتراف ووجد أن زوجته معجبة بشخص ما غيره، فعلى هذا الأساس أمامه طريقين لكي يختار بينهما.

الطريق الأول

حين يرى الفرد أن زوجته معجبة بشخص ما وأرادت أن تكمل حياتها معه فمن الأفضل له أن يطلّقها حتى لا تكون معه جسدًا بدون قلب.

الطريق الثاني

في حالة معرفة أن زوجته معجبة بشخص ما ولكن لا تتمكن من البقاء معه فهنا له حرة الاختيار أما تركها أم تكملة باقي الحياة معها يحاول أن يسعدها ويعوضها عن أي شيء سيء رأته، فمهما حدث المشاعر متغيرة قد تحبه من أجل طريقة معاملته الحسنة معها.

سلبيات محاولة معرفتك ماضي زوجتك

نظرًا لأن الإجابة على سؤال كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟ يترتب عليها بعض النتائج التي يكون أغلبها سلبي، ومن بين السلبيات التي يجدها الرجل حين يعرف ماضي زوجته:

  • في حالة بدء السؤال عن ماضيها فقد تنظر إليه نظرة شك وقلق وإن أصرَّ قد تقل مكانته لديها، وهذا لأنه ليس له علاقة بما حدث سابقًا في حياته، فقط هو مسئول عن اللحظة التي ارتبط بها فيه.
  • يترتب على هذا كسر الأمان الذي أصبح يوجد بينهما وأنها قد تبدأ في فعل أمر مستفز لكي ترد كرامتها أمامه.
    • قد لا ترغب المرأة في التعامل مرة أخرى، وهذا لأنه أصبح يشكك في شرفها وعرضها وبالتالي هذا أمر لا يمكن أن تتحمله أنثى.
    • يؤدي إلى تدهور حالة البيت وتدميره فلا يكون هناك عقد غليظ يربط بينهما مرة أخرى.

اكتشفت أن زوجتي لها ماضي سيء ماذا أفعل؟

في حالة معرفة الإجابة على سؤال كيف أجعل زوجتي تعترف بماضيها؟ أصبحنا نعرف أن من السيء للشخص أن يعرف قصتها القديمة، ولكن إذا حدث وعرف فعليه أن يقوم ببعض التصرفات التي تجعل الأمر لا يصل إلى منحنى سيء، ومن بينها:

في حالة إن كان ماضي عاطفي

  • الإدراك أن السبب في هذا الأمر هو لأنه ظل يبحث وراء الحقيقة حتى وجد ماضيها الذي لا يعجبه، وبالتالي لن يكون الأمور فيما بعد كما سابق، سيظل هناك قطعة مفقودة تدخلها الحشرات وتأكل من ثنايا القلب.
  • على الرجل الذي اكتشف ماضي زوجته سواء كان بمحض إرادته أم لا! أن لا يجادل في هذا الأمر مُطلقًا خاصةً في حالة إذا كانت تفعل واجباتها على أكمل وجه وأنها لم تقصر في شيء.
  • من الأفضل له أن يعلم أن الماضي ذهب مع الماضي وأن البداية من أول ما كان حدث ارتباطهما معاً، فليس من المنطق ضياع الحاضر والمستقبل من أجل شيء حدث في الماضي وانتهى.
  • في حالة ما زال يحبها بشدة فعليه أن لا يشكك في أي أمر تقوم به وهذا بسبب علاقة فاشلة قديمة مرت بها.
  • أحيانًا تكون مصالحة الذات من أفضل الأمور التي يمكن أن يقوم بها الفرد، ولذا في حالة قيام الرجل للبحث عن ماضي زوجته لا يكون من دافع فضولي فقط، بل أنه قد يكون قام بشيء ما أيضًا في الماضي، وهذا يغذي شكه.
  • لا بُد أن يعلم أن كان ماضي المرأة يدعو إلى الفخر فسوف تقوم بالحديث عنه، ولكن في حالة إن كان أمرًا سيئًا فلا يكون هناك سببًا للحديث عنه.

في حالة إن كان ماضي جنسي

بعد القيام بالبحث والتدقيق قد يجد الفرد أن هناك بعض الأمور المُشينة التي تجعله يشعر بالسوء تجاه نفسه حيث يسأل في قرارة نفسه كيف يمكن أن تقوم تلك المرأة بهذا الفعل، ولذا من الأفضل أن يتأكد الرجل من أن هذا الأمر صحيحًا، وبالتالي يظهر لدينا حالتين.

الحالة الأولى

قد يكون شخص خبيث يريد أن يوقع بينه وبين زوجته، وبالتالي فعل الكثير من الأمور السيئة التي تجعل الزوج يغضب عليها، ولذا عليه أن يتأكد من الخبر، ويستدل عليه من خلال الآية الكريمة “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ”.

أو يتغاضى عنه من أجل استقرار حياته حتى لا يظلم زوجته معه في حالة عدم تقصيرها معه في أي من واجباتها، وحتى يجتنب أحد الموبقات وهي قذف المحصنات كما ورد في الحديث “اجتنبوا السبع الموبقات، الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات”.

والحل الأسلم في هذا الأمر هو أن تترك الأمور تأخذ مجراها وألا تجعل الشك يتحكم في أفعاله حتى لا يحدث أمورًا يكون في الغنى عنها، وهدم البيت الذي كان يملأه المودة والرحمة والحب بالشك والغضب والعنف.

الحالة الثانية

في تلك الحالة قد يتأكد الفرد من ماضي الزوجة الجنسي وهذا ينتج عنه ظهور الشك في قلب الرجل والبدء في اتخاذ موقف والذي يؤدي إلى الطلاق وتشريد الأسرة كذلك قد يكون هناك معاملة سيئة من قبل الزوج لها، وبالتالي ستتدمر الأسرة التي كونها منذ فترة كبيرة وجاهد لكي ينجّحها.

عليه أن يدرك جيدًا أن الذي قاله له عن ماضيها السيء الأكيد قد يريد يوقع بينهما، وهذا لأنها تابت واجتنبت فعل هذا الأمر وذهبت لكي تستقر وتكون أسرة لها، وفي تلك الحالة عليه أن يقوم سلوكها ويحاول أن يحتويها جيدًا حتى لا ينهار البيت الذي كان يحاول أن يبنيه منذ فترات طويلة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.