أنواع تلوث المياه وأسباب تلوث المياه وكيفية معالجتها

Nancy
2024-01-07T07:18:39+00:00
الحفاظ على البيئة
Nancyالمُدقق اللغوي: admin22 مايو 2022آخر تحديث : منذ 3 أشهر

أنواع تلوث المياه كثيرة ومتعددة بشكل كبير للغاية والعديد من الأشخاص لا يدركون أي شيء بخصوصها، وفي تلك المقالة يوجد العديد من المعلومات التي سيتم تداولها بشأن هذا الموضوع والتي ستكون مفيدة لك للغاية، فهيا بنا نقرأ الآتي.

أنواع تلوث المياه
أنواع تلوث المياه

أنواع تلوث المياه

التلوث الكيميائي

يتم الإشارة إليه على أنه التلوث الذي ينتج من تسرب المواد الكيميائية إلى المسطحات المائية التي تتواجد على السطح أو تحت الأرض، ومن أسباب هذا التلوث:

  • المبيدات الحشرية التي يتم استخدامها في أعمال الزراعة.
  • الملوثات الكيميائية التي تصدر عن المصانع التي تتواجد بالقرب من المياه.

التلوث الميكروبيولوجي

يعد هذا النوع من التلوث هو الأكثر انتشاراً على الإطلاق وهذا بسبب انتشار العديد من الكائنات الحية الدقيقة كالبكتيريا والفيروسات في مصادر المياه المختلفة، ويؤدي ذلك إلى الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة مثل البلهارسيا والكوليرا إذا اقترب من مصادر المياه التي تستخدم في الشرب.

تعتبر الدول النامية هي الأكثر عرضة لتلك الأمراض نتيجة لانتشار تلك الملوثات فيها بشكل كبير للغاية لعدم قدرتها على الحصول على الآلات الحديثة التي تقوم بتنقية المياه ومعالجتها بشكل خاص.

التلوث بسبب المغذيات

على الرغم من كون المغذيات التي تتوافر في المياه مهمة للغاية من أجل الكائنات البحرية إلا أن زيادتها عن الحد يؤدي إلى حدوث خلل في النظام البيئي لتلك المياه، حيث أن كثرة تلك المغذيات يتسبب في كثرة الطحالب الموجودة في المياه مما يحجب أشعة الشمس.

كما أن الأسمدة التي تستخدم في الزراعة سبب آخر لهذا النوع من التلوث وهذا يرجع إلى كونها تحتوي على نسبة كبيرة من المغذيات.

بالإضافة إلى كون كثرة نمو الطحالب يستهلك الأكسجين مما يشكل مشكلة كبيرة للغاية للعديد من الكائنات مما يقلل منها ويزيد من الكائنات اللاهوائية التي تنتج الأمونيا والكبريتيدات والعديد من السموم الأخرى المؤذية للكائنات الحية.

تلوث المياه الجوفية والسطحية

يحدث ذلك نتيجة لوجود تسرب لبعض الأشياء المضرة مثل الكيماويات والأسمدة والمبيدات الزراعية، ويعد هذا الأخطر من نوعه على الإطلاق لكونه يستغرق سنوات طويلة من أجل التخلص من آثاره نظراً لصعوبة الوصول للمياه الجوفية وارتفاع تكلفة المعالجة بشكل كبير.

كما أن تلوث المياه الجوفية قد يجعل الأمر يمتد للبحار والمسطحات المائية الموجودة على سطح الأرض كافة، حيث أن المياه الموجودة على سطح الأرض تعد مصدر هام للحياة على سطحها وتعرضها للتلوث يتسبب في الكثير من المشكلات لكل الكائنات، وهناك العديد من مسببات التلوث مثل:

  • المغذيات.
  • مخلفات المصانع والنفايات العشوائية.
  • تسرب المواد النفطية إلى المياه، ويعد ذلك من أخطر مسببات التلوث للمياه السطحية.
  • التلوث الهوائي الذي يحدث نتيجة عمل المياه على امتصاص التلوث الكربوني من الهواء مما يساهم في تلوثها أيضاً.

تلوث المصدر النقطي وغير النقطي

يعد هذا التلوث هو الذي ينتج من خلال مصدر يكون من السهل التعرف عليه بشكل واضح وعلى مرأى العين ومن أمثلة تلوث المصدر النقطي ذلك:

  • التلوث الذي ينتج من مياه الصرف الصحي.
  • التلوث نتيجة لمخلفات المصانع.
  • التلوث الناتج من انسكاب النفط والمواد الكيميائية المختلفة.

أما التلوث الغير نقطي يعد الذي ينتج من مصادر متعددة ويصعب تحديده بشكل واضح كما أن التعامل معه يكون في غاية الصعوبة، ومن أمثلته:

  • التلوث الناجم عن جريان المياه الزراعية الملوثة.
  • التلوث الذي ينتج عن الحطام المتطاير في المجاري المائية.

تلوث المياه

تلوث الماء يعني التغير الذي يطرأ على الماء وطبيعته ونوعيته والخصائص المعروفة عنه مما يجعله غير صالح للاستخدام لكل الكائنات، حيث أن هذا يتم من خلال وجود مواد دخيلة تتتسبب في تلوث المياه  المواد كيميائية أو البكتيرية أو حتى على شكل طاقة حرارية أو إشعاعية للأنظمة البيئية المائية المختلفة، سواء كانت مياه جوفية أو سطحية كالبحيرات، والجداول، والأنهار، ومصبّات الأنهار والمحيطات.

حيث أن حدوث ذلك النوع من التلوث يتسبب في تأثير سلبي بالغ على كل الأنشطة البيئية في الكوكب، حيث تبدو المياه التي قد تعرضت لعوامل التلوث معكرة وغير صالحة للاستخدام بالإضافة إلى الروائح الكريهة للغاية التي تنبعث منها والنفايات التي تطفو على سطحها.

لكن إذا كان نوع التلوث كيميائي فهذا لا يكون من السهل ملاحظته بالعين المجردة حيث يواجه الإنسان صعوبة كبيرة للغاية في تمييز ما إذا كانت المياه ملوثة أم لا لكونها لا يصدر عنها أي لون أو رائحة، ويمكن قياس صلاحية المياه للاستخدام من خلال الآتي:

  • المقاييس الكيميائية لجودة الماء: حيث يتم ذلك على فحص المياه من خلال التأكد من نسبة المواد الكيميائية الموجودة فيها، فإذا كانت مرتفعة عن اللازم فهذا يشير إلى كونها ملوثة واستخدامها سيكون خطيراً للغاية.
  • المقاييس الحيوية لجودة الماء: فحص المياه بطريقة حيوية يتم من خلال معرفة القدرة على العيش في المياه من قبل قدرة الكائنات البحرية على العيش فيها مثل الأسماك والحشرات واللافقاريات، وإذا كانت نسبة كبيرة قادرة على التكيف فيها فهذا يعبر عن كونها صالحة للاستخدام.

مصادر تلوث المياه

حسب طبيعة الملوثات

يمكن تصنيف مصادر تلوث المياه حسب طبيعة الملوثات كالآتي:

1. التلوث بالمصادر الكيميائية: ومن أمثلة ذلك.

  • النفط الخام والمنتجات البترولية المختلفة حيث تطفو على سطح المياه لكون كثافتها أقل وهذا يتسبب في ظهورها على شكل بقع زيتية لامعة تتكون على سطح الماء، ولكن إذا كان جزء منها قابل للذوبان في المياه فهذا يعني تلوث وخيم للمياه ومن أمثلة تلك المواد الجازولين ووقود الديزل والكيروسين وزيوت المُحركات والتشحيم وغيرها.
  • الأسمدة التي يتم نقلها إلى البحار والمحيطات أثناء حدوث ما يسمى بانجراف التربة، حيث أن زيادتها عن المعدل الطبيعي يتسبب في تسمم الكائنات الحية التي تتعرض لها مثل الإنسان والكائنات البحرية ولا تكون نافعة سوى للأعشاب البحرية والبكتيريا الضارة فقط.
  • المذيبات المكلورة التي تتضمن كلاً من ثلاثي ورباعي كلورو الإيثيلين وميثيل الكلوروفورم ورباعي كلوريد الكربون والفريونات والكلوروفلوروكربون، حيث تغرق في المياه نتيجة لكثافتها العالية وليس من السهل رؤيتها بالعين بوضوح شديد مثل المواد البترولية.
  • المذيبات البترولية مثل البنزين والتوليووين والزيلين وإيثيل البنزين.
  • المذيبات العضوية والكيميائية مثل الأسيتون وميثيل إيثيل الكيتون وبعض الكحول كالإيثانول والايزوبروبانول أو مركبات الاكسجين كميثيل ثالثي بوتيل الإيثر MTBE.
  • المضادات الحيوية والعديد من الأدوية الأخرى.
  • مركبات البيركلورات التي يمكنها أن تظهر في المياه بشكل طبيعي للغاية بالأخص في المناطق القاحلة مثل تشيلي وتكساس وكاليفورنيا، وعلى الأغلب يتم استخدامها في القواعد العسكرية كالصواريخ وصناعة الألعاب النارية والمتفجرات.

2. التلوث الإشعاعي: ويقصد بذلك زيادة مستويات الإشعاع عن المعدلات الطبيعية نتيجة لكثرة الأنشطة البشرية مثل التعدين واستخدام المفاعلات النووية لتوليد الطاقة والأشعة السينية في اللوازم الطبية.

3. الملوثات الحيوية: يوجد العديد من الأسباب لحدوث ذلك، ومن أمثلتها:

  • وجود أعداد كبيرة من الديدان والطحالب والكائنات الحية الدقيقة مثل الفيروسات والبكتيريا في الماء.
  • تحلل المواد العضوية ومخلفات الحيوانات.
  • استخدام طرق غير سليمة للتخلص من النفايات البشرية.

حسب نوع الملوثات

  • تلوث محدد المصدر: ويشير ذلك إلى التلوث الذي يحدث نتيجة لتواجد مسبب واحد فقط بشكل صريح مثل مياه الصرف الصحي التي يتم التخلص منها من قبل الشركات المصنعة ومصفاة البترول ومحطات معالجة الصرف الصحي سواء أكانت بشكل قانوني أو غير قانوني.
  • تلوث غير محدد المصدر: لا نكون قادرين في تلك الحالة على معرفة المسببات التي قد أدت إلى تلوث المياه بالإضافة إلى كونها ينتج عنها ضرر أكبر وقد يكون من أمثلتها المبيدات الحشرات والأسمدة أو جريان المياه الملوثة بسبب العواصف.

أسباب تلوث المياه

مياه الصرف الصحي

تعد مياه الصرف الصحي هي السبب الرئيسي الذي يؤدي إلى تلوث المياه، حيث أنه يعد موطناً للكائنات الدقيقة التي تتسبب في الأمراض بالإضافة إلى المواد المتعفنة أو المواد التي تكون قابلة للتعفن بالفعل والتي تشكل تهديداً كبيراً للغاية على جودة المياه.

حيث أن هناك العديد من المواد التي تقوم بالتحلل في مياه الصرف الصحي عن طريق البكتيريا والعديد من المواد الدقيقة، وذلك الأمر يتسبب في استهلاك كمية كبيرة من الأكسجين الذائب في المياه مما يشكل خطورة كبيرة على باقي الكائنات الأخرى التي تحتاج نسبة كبيرة من الأكسجين في المياه لكي تعيش.

بالإضافة إلى كون مياه الصرف الصحي مصدر كبير للعديد من المغذيات النباتية مثل النترات والفوسفات التي تساهم زيادة نسبتها إلى نمو الطحالب بشكل كبير، وموت تلك الطحالب ينقص من كمية الأكسجين الموجودة في المياه.

إلقاء النفايات في البحار

النفايات من أحد المسببات الرئيسية لتلوث المياه، حيث أن هناك العديد من الأماكن حول العالم تقوم بالتخلص من النفايات في مياه البحار والمحيطات الموجودة من حولها والتي تحوي الورق ومخلفات الطعام والبلاستيك والمطاط ونفايات الألومنيوم.

حيث أنه من المتعارف عليه أن تلك المواد تأخذ وقتاً طويلاً للغاية حتى تتحلل، الورق يحتاج إلى ستة أسابيع بشكل تقريبي لكي يتم تحلله بشكل تام، أما الألمونيوم يكون في حاجة إلى مئتي عام لكي يتحلل والزجاج يحتاج إلى سنوات عديدة وهذا يسبب الضرر للكائنات بشكل كبير ويجعلها تموت.

المواد غير العضوية

المواد الغير العضوية التي تتسبب في تلوث المياه بشكل كبير عندما تتركز في المياه مثل الزرنيخ والزئبق والنحاس والكروم والزنك والباريوم، أما إذا كانت تتواجد بتركيز قليل فهذا لا يضر، وعلى الأغلب نها تتشكل نتيجة للترشيح من النفايات وكثرة الأنشطة البشرية.

ذلك النوع من التلوث يكون سبباً في إصابة البشر بالعديد من المشاكل التي تؤثر على صحتهم بالإضافة إلى كثرة المشكلات التي سوف تصيب الكائنات البحرية الأخرى، وعندما تتواجد تلك المواد بتركيزات عالية تتسبب في الوفاة.

الحرارة

تعد الحرارة أحد أنواع النفايات الصناعية التي تصرف في المياه، حيث أن تلك التصريفات تتسبب في تغير مكونات النهر أو المحيط الذي تتواجد فيه، وعلى الرغم من كون التدفئة المحلية مفيدة في كثير من الأحيان إلا أن تأثيرها في الأساس يكون ضاراً للغاية.

حيث أن تلك الحرارة تقلل من ذوبان الأكسجين في المياه وذلك يرجع إلى كون نسبة ذوبان الغازات في المياه تكون عكسية مع درجة الحرارة، وهذا يجعل الكائنات البحرية غير قادرة على التنفس جيداً والبعض منها لا يكون قادراً على التكاثر في تلك البيئة.

كيف تتلوث المياه؟

التلوث يحدث يتم تواجد العديد من المواد التي يؤدي اختلاطها بالمياه إلى حدوث تسمم مما يؤثر على الحياة البحرية بشكل عام ويصل هذا الضرر إلى الإنسان من خلال الشرب أو تناول الأطعمة البحرية التي تتسبب إصابة الإنسان بالعديد من الأمراض.

حيث أن هناك العديد من الصور والأشكال التي يتم التلوث من خلالها، سواء أكان ذلك من خلال رمي المصانع لمخلفاتها التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة للغاية أو من خلال تخلص البشر من نفاياتهم في البحار رغم احتوائها على مواد تكون صعبة التحلل.

آثار تلوث المياه على الإنسان والبيئة

التأثير على صحة الإنسان

يعد تلوث المياه له العديد من الأضرار البالغة على الإنسان حيث تجعله يعاني الكثير من المشكلات الصحية التي قد تتسبب في وفاته، حيث أنه قد أثبتت بعض الدراسات أن نسبة الوفيات قد وصلت إلى  1.8 مليون شخص في عام 2015م بسبب عدم صلاحية المياه المحيطة بهم للاستخدام.

والأكثر تعرضاً لهذا الخطر هيا المناطق النامية أو التي تكون قريبة من الأماكن الصناعية، حيث أن المياه الملوثة تتسبب في نقل العديد من الفيروسات والبكتيريا الضارة التي تنشر أمراض مثل بالكوليرا والجيارديا والتيفوئيد.

تدمير النظم البيئية

تلوث المياه يؤدي إلى تدمر النظم البيئية بشكل كبير للغاية ويقصد بذلك الكائنات الحية التي تعيش كافة في مكان واحد وتعتمد على بعضها البعض في الحياة، والتلوث يتسبب في حدوث خلل في هذا النظام وهذا الضرر سيعود على البشر في النهاية بشكل أو بآخر.

موت الكائنات البحرية

موت الكائنات البحرية نتيجة لعدم صلاحية المياه التي تعيش فيها أمر يجعل نسبة التلوث ترتفع في المياه بشكل أكبر، ومن أمثلة الكائنات البحرية التي تتأثر بالتلوث بشكل كبير الأسماك والسرطانات والطيور والنوارس البحرية والدلافين وغيرها الكثير.

التأثير على البيئة

  • تلوث المياه يؤدي إلى نقص نسبة كمية الأكسجين المذاب في المياه مما يؤدي إلى عدم قدرة الكائنات البحرية على التنفس وموتها على الفور.
  • التلوث يؤدي إلى تدمر السلسلة الغذائية التي تسير عليها العديد من الكائنات نتيجة لوفاتها مما يؤدي إلى نقص فصيلة ما تتغذى عليها أخرى وهذا يؤدي إلى انتهاء الحياة البحرية أكملها.
    • البكتيريا التي تتواجد في مصادر المياه الملوثة تقوم بالتغذي على كميات كبيرة من الأكسجين المذاب مما يشكل خللاً للكائنات الأخرى ويجعلها غير قادرة على الحياة.
    • تلوث المياه الذي يكون نتيجة لتساقط أمطار حمضية أو تسرب نفطي يتسبب في هلاك الحياة البحرية أكملها.

دورة تنقية المياه

هناك العديد من المراحل التي تتم من خلالها دورة تنقية المياه كالآتي:

  • التصفية: في تلك المرحلة يتم إزالة كل الأجزاء الصلبة والمعدنية التي قد تعيق المضخات والمراحل التالية.
  • الترويب: ويتم ذلك من خلال إزالة المواد التي تتسبب في تعكر المياه ولكونها لا تترسب بسهولة يتم إذافة مادة كيميائية مجلطة مثل كبريتات الألمونيوم إلى المياه.
  • التنديف: تهدف إلى تجميع الندف الناعمة المشكلة بالمرحلة السابقة لتشكل ندف أكبر يسهل ترسيبها بالتثاقل.
  • الترسيب: تعد تلك هي المرحلة الثانية في عملية ترويق الماء في المحطات والتي تشمل الترويب، ومن خلال تلك العملية يتم إزالة المواد المتندفة بحيث يخرج الماء منها رائقاً.
  • الترشيح: حيث يتم تمرير المياه من خلال وسط ترشيح ليقوم بتنقيته من المواد العالقة فيه والتي لم تكن عملية الترسيب قادرة على التخلص منها، وفي الأغلب يكون الرمل هو مادة الترشيح.
  • التعقيم: في تلك المرحلة يتم القضاء على كل المواد الضارة والبكتيريا التي تتسبب في كثير من الأمراض، ومن الأشياء التي تستخدم في عملية التعقيم الكلورة والأوزون والأشعة فوق البنفسجية.

حلول لمشكلة تلوث الماء

  • عدم التخلص من الزيوت في المغسلة لكون اختلاطها بالمياه يصعب من عملية تنقيتها واستهلاكها مرة أخرى.
  • التقليل من شراء المواد التي تحتوي على البلاستيك لكونه صعب التحلل.
  • الترشيد من استخدام المياه ونشر تلك الثقافة بين الكثير من الأشخاص من حولك.
  • عدم التخلص من الأدوية أو المنظفات التي تحتوي على مواد كيميائية في المغسلة.
  • عدم رمي الأقمشة والملابس في المرحاض.
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.